ظل حلم اختراع ريبوت الى قادر على محاكاه طريقه المشى حلم يرواد كل المخترعين والمبتكرين حول العالم على مدى السنوات الاخيره . يبدو ان ذلك الحلم فى طريقه للتحقق مع تطوير علماء من جامعه جوجتنجن الالمانيه لربوت الى جديد على محاكاه طريقه مشى الانسان والحخيوان بمرونه فائقه وقادر ايضا على تبديل انماط المشى بمرونه واستقلاليه .
وتكمن نجاح فكره هؤلاء العلماؤ فى بساطتها فمن استخدم شبكه صغيره وبسيطه وعدد قليل من الاتصالات وحتى يومنا هذا فى ظل التطور التكلونوجي للالت المتحركه على مبدا الحركه المتكرره التى يؤديها البشر والحيوانات التى تتحكم فيها دوائر عصبيه صغيره تسمى الانماط المركزيه . فكل مشيه تحتاج الى مولد نمط مركزي واحد منفصل يقوم توليد الطاقه بطريقتها واتجاهها . وعندجما يتلقى الربوت الالى معغلومات عن طريق منوع المدخلات الحسيه حول ما اذا كان هناك عقبه امامه او جدار يجب تسلقه .
وتكمن نجاح فكره هؤلاء العلماؤ فى بساطتها فمن استخدم شبكه صغيره وبسيطه وعدد قليل من الاتصالات وحتى يومنا هذا فى ظل التطور التكلونوجي للالت المتحركه على مبدا الحركه المتكرره التى يؤديها البشر والحيوانات التى تتحكم فيها دوائر عصبيه صغيره تسمى الانماط المركزيه . فكل مشيه تحتاج الى مولد نمط مركزي واحد منفصل يقوم توليد الطاقه بطريقتها واتجاهها . وعندجما يتلقى الربوت الالى معغلومات عن طريق منوع المدخلات الحسيه حول ما اذا كان هناك عقبه امامه او جدار يجب تسلقه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق