الادخار ظاهره ضروريه ومصدر رئيس من مصادر البناء والتمويل وهو لا يتم االا اذا نبع من اعماق كل فرد . وتفاعل معه ذاتيا بصدق واخلاص .
وظاهره الادخار تعلم الفرد الاعتماد على نفسه وبمتا يزيد الفرد من ايجابيته . ويقل من سلبيته ويتعلم الادراك الصحيح والتفكير المنظم فيقوى على مواجهه ظروف الحياه . والادخار ظاهره اجتماعيه قديمه لانها جزء من الطبيعه . فكل امه من الامم تمر بها سنوات رخاء كما تمر بها سنوات شده وقحط وكذلك الافراد والعاقل من ادخر وقت رخاءه الى يوم شدته حتى لا يحتاج الى احد وفى سوره يوسف وجه الله سبحجانه وتعالى الى نبيه يوسف عليه السلام فارشد الناس الى ايه ان يقتصدوا من محصول القمح فى سنوات الرخاء ويحتفظوا ما زاد فى سنابله حتى اذا حلت سنوات الشده وجدوا لديهم وفي مخازنهم ما يسد الحاجه وتنتهى الازمه والادخار موجود فى الانسان وفى غر من الكائنات الحيه فالجمل والنمل واشجار الصبار روموز ناطقه وشاهده على ذلك . والادخار الفردى مفيد مثمر وونافع للافراد والدوله وهو ادخار اخحتيارى اما الادخار القومى فهو ادخار اجبارى وافضاله فى زياده الخطهع وفى زياده ما تحتاج اليه فوق الوصف . وقد ظهر بنوك الادخار فى مصر وادت دور محمودا .
وفى امثالنا القرش الابيض ينفع فى اليوم الاسود هذا ولم تنهض المانيا بعد هزيمتها فى الحرب العالميه الثانيه الا بالادخار وكذلك غيرها من الدول التى بنت نفسها وشيدت المصانع الضخمه والمنتجات
واولى بناء معشر المسلمين ان نبنى انفسنا بالعمل والانتاج والادخار وقد نهى الاسلام على الاسراف والتبذير لانه يضر بمصلحه الفرد والمجتمع وشمل النهى كل مظاهر الاسراف فى الطعام والشراب والوقت .
وظاهره الادخار تعلم الفرد الاعتماد على نفسه وبمتا يزيد الفرد من ايجابيته . ويقل من سلبيته ويتعلم الادراك الصحيح والتفكير المنظم فيقوى على مواجهه ظروف الحياه . والادخار ظاهره اجتماعيه قديمه لانها جزء من الطبيعه . فكل امه من الامم تمر بها سنوات رخاء كما تمر بها سنوات شده وقحط وكذلك الافراد والعاقل من ادخر وقت رخاءه الى يوم شدته حتى لا يحتاج الى احد وفى سوره يوسف وجه الله سبحجانه وتعالى الى نبيه يوسف عليه السلام فارشد الناس الى ايه ان يقتصدوا من محصول القمح فى سنوات الرخاء ويحتفظوا ما زاد فى سنابله حتى اذا حلت سنوات الشده وجدوا لديهم وفي مخازنهم ما يسد الحاجه وتنتهى الازمه والادخار موجود فى الانسان وفى غر من الكائنات الحيه فالجمل والنمل واشجار الصبار روموز ناطقه وشاهده على ذلك . والادخار الفردى مفيد مثمر وونافع للافراد والدوله وهو ادخار اخحتيارى اما الادخار القومى فهو ادخار اجبارى وافضاله فى زياده الخطهع وفى زياده ما تحتاج اليه فوق الوصف . وقد ظهر بنوك الادخار فى مصر وادت دور محمودا .
وفى امثالنا القرش الابيض ينفع فى اليوم الاسود هذا ولم تنهض المانيا بعد هزيمتها فى الحرب العالميه الثانيه الا بالادخار وكذلك غيرها من الدول التى بنت نفسها وشيدت المصانع الضخمه والمنتجات
واولى بناء معشر المسلمين ان نبنى انفسنا بالعمل والانتاج والادخار وقد نهى الاسلام على الاسراف والتبذير لانه يضر بمصلحه الفرد والمجتمع وشمل النهى كل مظاهر الاسراف فى الطعام والشراب والوقت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق