لا يوجد فى انظمه البشر وةلا قوانين الاحياء على ظهر الارض من مفكرين وباحثين . كفل الحقوق وصان امال الناس ودمائهم واعراضهم كما صانها الاسلام وحافظ عليها وكان تعدد نظم اقتصاديه وتنوعت مبادى واشكال وظهرت مبادئ وافكار . وتدرسها الناس وبحثها الباحثون وناقشها المفكرون وما من مذهب من تلك المذاهب الا وان اعترراضات عليه . ورد ان لا يكون متعثر او مرفوضا وما من نظريه من تلك النظريات فى القديم الا وظهرت فى الحياه الحديه كسورها . وما من نظريه من النظريات الحديثه الا وظهرت نظريه اخرى تنقدها . ومن هنا كان الثائرون على تلك المذاهب الحديثه او الاخذون بهذه النظريات المتارجحه ومهزوزه حياتهم الاقتصاديه ومعاملته المعيشيه .
نظام الاسلام :- ما من جماعه او اخدت بنظام الاسلام الاقتصادى الا وكانت ثابته الخطي مطمئن الحيه . تمضىلا بمبادئها المطمئنه ولا تناقض ولا اختلاف ولا تعتدى حياتهم هزمه اقتصاديه من تلك الهزمات التى قد تصيح النظريه برمتها
نظام الاسلام :- ما من جماعه او اخدت بنظام الاسلام الاقتصادى الا وكانت ثابته الخطي مطمئن الحيه . تمضىلا بمبادئها المطمئنه ولا تناقض ولا اختلاف ولا تعتدى حياتهم هزمه اقتصاديه من تلك الهزمات التى قد تصيح النظريه برمتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق