يقول الله سبحانه ونعالى فى كتابه الكريم ( وننزل من القران ما هوشفاء وزحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارة 82 )
وذلك فى سورة الاسراء وهى سورة مكية تبدأ بتسبيح الله وتنتهى بحمده ومحور موضوعاتها الاصيل هو الرسول صلى الله عليه وسلم وموقف الكفار منه
والشفاء والرحمة هنا من الوسوسة وهى داء ومن القلق وهو مرض ومن الحيرة وهى نصب شفاء من الهوى والدنس والطمع والحسد ونزعات الشيطان وهى من افات القلب تصيبه بالمرض والضعف والتعب وتدفعه الى التحطم والبلى والانهيار وكلها من امراض العصر كم انه شفاء من العلل الاجتماعية التى تخلخل بنا ء المجتماعات وتذهب بسلامها وامنها وطمانينتها فهو رحمة للمومنين ويصل القلب بالله فسكن ويطمئن ويستشعر الحماية والامن والرضى ويصبح المؤمن بهذا من الذين ( رضى الله غنهم ورضوا عنه )
وذلك فى سورة الاسراء وهى سورة مكية تبدأ بتسبيح الله وتنتهى بحمده ومحور موضوعاتها الاصيل هو الرسول صلى الله عليه وسلم وموقف الكفار منه
والشفاء والرحمة هنا من الوسوسة وهى داء ومن القلق وهو مرض ومن الحيرة وهى نصب شفاء من الهوى والدنس والطمع والحسد ونزعات الشيطان وهى من افات القلب تصيبه بالمرض والضعف والتعب وتدفعه الى التحطم والبلى والانهيار وكلها من امراض العصر كم انه شفاء من العلل الاجتماعية التى تخلخل بنا ء المجتماعات وتذهب بسلامها وامنها وطمانينتها فهو رحمة للمومنين ويصل القلب بالله فسكن ويطمئن ويستشعر الحماية والامن والرضى ويصبح المؤمن بهذا من الذين ( رضى الله غنهم ورضوا عنه )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق