مواقف من حياه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم . ان فى سيره الرسول محمد صلى الله عليه وسلمخ . ما يهتدى به المسلم .فى حياته فيربح فى الدنيا وفى الاخره . ولقد امرنا سبحانه وتعالى ان نتاخذ ما اتنا به الرسول عليه الصلاه والسلام وان ننتهى عمنا نهانا عنه . وهددنا اذا لم نلتزم ذلك بقعذاب عظيم للكافرين .
وان الرسول صلوات الله عليه لا ينطق عن الهوا ولا ينحرف عن صراط الله المستقيم . وقد اقسمه الله تعالى على ذلك . كان رسول الله صلوات الله فى جميع احواله حركه وسكونا اشاره ونطق قلب وقلبان . يمثل القران الكريم وكان عليه السلام تطبيقا للقران . ظاهر وباطن ولقد وصفتها السيده عائشه رضى الله عنها وصفا دقيقا حينما سالتهم عن خلقته عليه السلام فقال . كان خلقته القران . ومن كان خلقه القران كان اسوه . وكان قدوه وكان على الخلق العظيمن ومن هنا وصف الله تعالى اذا يكون
وسوف نقدم لك عزيز القارئ بعض مواقف من حياته صلى الله عليه وسلم فيما يلى :-
اولا تواضع النبي صلى الله عليه وسلم
ما المقصود بالتواضع . التواضع تنازل بالنفس فى غير ابتزال لها ولا تهاون بقدرها ولا تجرء الاخرين على الاستخفاف بمكانتها المتواضعه . فاذن هو نقيض الكبر . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فى ذلك " طوبى لمن تواضع من غير منقص وذلا نفسه من غير مسكنه "
ولقد كان رسول الله المثل الاعلى فى تواضعه .لانه اعلى الناس قدرا عند الله وعند الناس . ولكنته لا يتعالى عليهما بل يتنازل فى غير امتهان تنازل العظيم الذى يحب صاحبه كما يحب اخواته وابنيه ويعلم انهم يحبونه فى غير امتهان . وكان هذا التواضع لا يزيد لا جل له . في عيونهم ولا يزيده الا محبه فى قلوبهم . وقد شمل تواضعه معاملته واعماله ومظهره العام . كان النبى صلى الله عليه وسلم متواضععا منذ الشباب . وقبل ان يبعث رسولا ومن ذلك مشاركته فى نقل حجاره الكعبه مع قبائل قريش . عندما تصدع جدرانهم بسبب السيل الذى انحدر من الجبل وارادت قريش هدمها واعاده بنائها . ومن تواضعه صلى الله عليه وسلم انه كان يخسف النعل ويركقع الثوب . وياكل مع خادماه ويطحن عنه اذا اعي ويشترى الشئ من السوق ولا ينعم الحياه ان يعلقه بيديه
وان الرسول صلوات الله عليه لا ينطق عن الهوا ولا ينحرف عن صراط الله المستقيم . وقد اقسمه الله تعالى على ذلك . كان رسول الله صلوات الله فى جميع احواله حركه وسكونا اشاره ونطق قلب وقلبان . يمثل القران الكريم وكان عليه السلام تطبيقا للقران . ظاهر وباطن ولقد وصفتها السيده عائشه رضى الله عنها وصفا دقيقا حينما سالتهم عن خلقته عليه السلام فقال . كان خلقته القران . ومن كان خلقه القران كان اسوه . وكان قدوه وكان على الخلق العظيمن ومن هنا وصف الله تعالى اذا يكون
وسوف نقدم لك عزيز القارئ بعض مواقف من حياته صلى الله عليه وسلم فيما يلى :-
اولا تواضع النبي صلى الله عليه وسلم
ما المقصود بالتواضع . التواضع تنازل بالنفس فى غير ابتزال لها ولا تهاون بقدرها ولا تجرء الاخرين على الاستخفاف بمكانتها المتواضعه . فاذن هو نقيض الكبر . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فى ذلك " طوبى لمن تواضع من غير منقص وذلا نفسه من غير مسكنه "
ولقد كان رسول الله المثل الاعلى فى تواضعه .لانه اعلى الناس قدرا عند الله وعند الناس . ولكنته لا يتعالى عليهما بل يتنازل فى غير امتهان تنازل العظيم الذى يحب صاحبه كما يحب اخواته وابنيه ويعلم انهم يحبونه فى غير امتهان . وكان هذا التواضع لا يزيد لا جل له . في عيونهم ولا يزيده الا محبه فى قلوبهم . وقد شمل تواضعه معاملته واعماله ومظهره العام . كان النبى صلى الله عليه وسلم متواضععا منذ الشباب . وقبل ان يبعث رسولا ومن ذلك مشاركته فى نقل حجاره الكعبه مع قبائل قريش . عندما تصدع جدرانهم بسبب السيل الذى انحدر من الجبل وارادت قريش هدمها واعاده بنائها . ومن تواضعه صلى الله عليه وسلم انه كان يخسف النعل ويركقع الثوب . وياكل مع خادماه ويطحن عنه اذا اعي ويشترى الشئ من السوق ولا ينعم الحياه ان يعلقه بيديه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق